الجمعة، 1 نوفمبر 2019

فرنسا (الجلاد باسم الديمقراطية)

جرائم فرنسا باسم الديمقراطية ما هي إلا امتداد لما سبقها من جرائم و لما سيتبعها فقط تغير المكان و الزمان و الفاعل و المفعول به، فجلادو الديمقراطية التي زعموا بانها تسعى لخدمة البشرية و حفظ سلامهم ما هي في الحقيقة إلا سوط جلاذ و عصى قهر لتطويع البشر و إجبارهم في الدخول تحت عباءة الاستعمار العالمي و الاستعباد الممنهج المدروس.








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق