جرائم فرنسا باسم الديمقراطية ما هي إلا امتداد لما سبقها من جرائم و لما سيتبعها فقط تغير المكان و الزمان و الفاعل و المفعول به، فجلادو الديمقراطية التي زعموا بانها تسعى لخدمة البشرية و حفظ سلامهم ما هي في الحقيقة إلا سوط جلاذ و عصى قهر لتطويع البشر و إجبارهم في الدخول تحت عباءة الاستعمار العالمي و الاستعباد الممنهج المدروس.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
بحور الشعر العربي و ضروبها أولا الطويل : طويل له دون البحور فضائل & فعولن مفاعيلن فعولن مفاعل و له نموذجان: تا...
-
حساب الجُمَّل حساب الجمل أو حساب الأبجد، هي العد بحروف (أبجد هوز حطي كل من سعفص قرشت ثخذ ضظغ) فهذه الحروف تمثل الأرقام من واحد إلى ...
-
تقع قسنطينة شرقَ العاصمة الجزائرية بحوالي 400كم، وهي عاصمةُ الشَّرْق إداريًّا من عهد الاحتلال الفرنسي، وحتَّى قبله، تُعتبر من أكبر المدن ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق